لكسري موقع الانمايات وعالم الفن والافلام والالعاب والبرامج الحصرية والمشاهدات المباشرة |
|
| ღ جَمِـيـلٌ أَنْ تُـحِـبْ الله وَ الأَجْـمَــلُ أَنْ يُـحِـبَـكَ الله ღ سمة عظيمة أحببناها ..بل هي فطرة الله التي فطر خلقه عليهـا..نعيش من أجلها و وجدنـا بسبـبها.. إنها فطرة الحُب ..فكل المخلوقات تحب..و الحُب نعمة عظيمة جدا.. ومنه أنواع ..كحب الوالد ل | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
{Kankuro}
عدد المساهمات : 122 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 18/08/2010
| موضوع: ღ جَمِـيـلٌ أَنْ تُـحِـبْ الله وَ الأَجْـمَــلُ أَنْ يُـحِـبَـكَ الله ღ سمة عظيمة أحببناها ..بل هي فطرة الله التي فطر خلقه عليهـا..نعيش من أجلها و وجدنـا بسبـبها.. إنها فطرة الحُب ..فكل المخلوقات تحب..و الحُب نعمة عظيمة جدا.. ومنه أنواع ..كحب الوالد ل الأربعاء سبتمبر 22, 2010 12:54 pm | |
| | |
| | | {Kankuro}
عدد المساهمات : 122 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 18/08/2010
| موضوع: رد: ღ جَمِـيـلٌ أَنْ تُـحِـبْ الله وَ الأَجْـمَــلُ أَنْ يُـحِـبَـكَ الله ღ سمة عظيمة أحببناها ..بل هي فطرة الله التي فطر خلقه عليهـا..نعيش من أجلها و وجدنـا بسبـبها.. إنها فطرة الحُب ..فكل المخلوقات تحب..و الحُب نعمة عظيمة جدا.. ومنه أنواع ..كحب الوالد ل الأربعاء سبتمبر 22, 2010 12:55 pm | |
| CENTER] ونكمل بقيه صفات أبطالنا المجاهدين ..^ـــ^ .. وردت في سورة المائدة آية [54] قوله تعالى { يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَ لا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمِ } أي أنهم ماضون في حكمه عدلون في قضائه ، يقيمون حدود الله و يعلون كلمة الحق .. كلمة الله فلا يصدهم صاد ولا يردهم شيء ولا يخافون من لوم المنافقين لهم .. مقدمون على أمر الله و إقامة حدوده حتى لو ضحوا بالغالي والنفيس في سبيل ذلك .. و نأتي إلى نهاية الآية [54] من سورة المائدة { ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ } أي من اتصف بتلك الصفات فإنما هو فضل من عند الله وتوفيقه ، { وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيم } أي واسع الفضل ، عليم بمن يستحق لك ، وعليم بمن يحرمه.. التوكل على الله :- المؤمن يتوكل على الله وحده ، ويسلم له أمره كله قال تعالى في سورة الطلاق{وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَّهٌ مَخْرَجاً ، وَ يَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُلا يَحْتَسِبْ ، وَ مَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} أي من يتوكل على الله ويفوض أمره له فهو كافيه ما أهمه ، في جميع أموره ..و قد ورد ذكر التوكل في مواضع كثيرة من القرآن والسنة و سنقتصر على القليل منهـا قال تعالى {رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَّا وَ إِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ المَصِيرُ} من ثمرات التوكل على الله ..الطمأنينة في القلب و جني الكثير من الخير والأهم كسب محبة الله {إِنَ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكَّلِينَ }إنها صفة يحبها الله و يحب فاعليها وهي الصفة التي ينبغي أن يحرص عليها المؤمنين ، بل هي إحدى مميزاتهم القـــســط [..الــعــدل..] قال تعالى { إِنَّ اللهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ } إن الله يحب العادلين ، فالمسلم إذا تولى أمراَ ، عليه أن يكون منصفاَ وعادلاَ .. فإذا كان الناس فاسدين ، خوانين منحرفين ، فعليه ألا يتأثر بهم وبما يصدر منهم وإنما يقوم بالقسط .. إنه يتعامل مع الله ... يعدل لله .. لأن الله يحب المقسطين قـال تعالى في سورة المائدة آية [42] التي تمضي في بيان حال اليهود وما وصلوا إليه من سوء الخلق والسلوك ..{ سَمَّاعُونَ لِلكَذِبِ } أي الباطل { أَكَّالُون لِلسُّحْتِ } والسحت هو : كل مال حرام .. الربا ، الرشوة...الخ.. {ْ فَإِنْجَاءُوكَ } فإذا جاءوك كي تحكم بينهم { فَاحْكُمْبَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهٌمْ فَــلَنيَضُرُّوكَ شَيْئاً و إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُم بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ } أي احكم بينهم بالعدل و هو حكم الإسـلام •[/center | |
| | | {Kankuro}
عدد المساهمات : 122 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 18/08/2010
| موضوع: رد: ღ جَمِـيـلٌ أَنْ تُـحِـبْ الله وَ الأَجْـمَــلُ أَنْ يُـحِـبَـكَ الله ღ سمة عظيمة أحببناها ..بل هي فطرة الله التي فطر خلقه عليهـا..نعيش من أجلها و وجدنـا بسبـبها.. إنها فطرة الحُب ..فكل المخلوقات تحب..و الحُب نعمة عظيمة جدا.. ومنه أنواع ..كحب الوالد ل الأربعاء سبتمبر 22, 2010 12:55 pm | |
|
قصة فيمن أحبهم الله هذه قصة قرأتها بإحدى المجلات و قد نالت على إعجابي وهي بعنوان
|♥|₪»يُـحَ.ــارِبُ بِـ.سَيْفِــهِ وَ لِسَــانِــهِ«₪|♥|
لبس الـرجل أجمل ثيابه, ثـمَّ خرج من داره, كان سيداً من سادة قـومه , معروفاً بحُسن هندامه , و جمال ثيابه , و كان أيضاً فصيح اللسان, وهبه الله قدرة على الكلام و حُسن البيان, و لكنه سـرعان ما عاد سريعاً إلى داره , أغلقَ عليه بابه , و بكى بكاءً شديداً !! فقد نزلَت آية على رسول الله صلى الله عليه و سلم . فملأت قلبه خوفاً و حزناً و ظنّ أنه من الهالكين, حينما سمع قول الله سبحانه: { إِنَّ اللهَ لَاْ يُحِـبُّ كُـلَّ مُخْتَـالٍ فَخُــورٍ } . عَلِمَ النبي صلى الله عليه و سلم بحـاله , و سأله عن سـبب بكائه , فقال يا رسول الله : أنا رجل أحب الجمال, وأنا سيد قـومي, فبشره النبي صلى الله عليه و سلم قائلاً : إنك لست منهم, بل تعيش بخير, و تموت بخير, و يُدخِلُكَ الله الجنةَ . كان ذلك الرجل هـو الصحابي الجليل ثابت بن قيس بن شماس رضي الله عنه . فرِحَ رضي الله عنه بهذه البشرى العظيمة , ومضى في حياته ساعياً إلى مرضاة ربه , و لكن الفرح لـم ينزع الخوف من قلبه , بل اشتد خوفه و حزنه مرة أخرى, حينما نزل قول الله تعالى في الآية الـثانية من سورة الـحجرات : { يَـا أُيَّهَـا الَّـذِيـنَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُـواْ أَصْـوَاتَكُـمْ فَـوْقَ صَـوْتِ الـنًّبِـيَّوَ لَا تَجْهَـرُواْ لَـهُـ بِـالقَـوْلِ كَجَهْـرِ بَعْضِكُـمْ لِبَعْـضٍ, أَنْ تَحْبَـطَ أَعْمَـالَكُـمْ وَ أَنْتُـمْ لَا تَشْعُـرُونَ } . فقد كان ثابت بن قيس رضي الله عنه رفيع الصوت , أي: جهيـر الصوت, فقال: أنا الذي كنت أرفع صوتي على رسول الله صلى الله عليه و سلم, أنا من أهل النَّار, حبـط عملي. و جلس حزيناً باكياً في داره, فلما غاب عن رسول الله صلى الله عليه و سلم افتقده
و سأل عنه أصحابه , فقال رجلُ منهم, يا رسول الله, أنا أعرف لك خبره . انطلق الـرجل إلى دار ثابت بن قيس, فوجده جالساً حزيناً منكس الرأس, سأله قائلاً: ما شأنك..؟!! مالك..؟!! مـاذا أصابك..؟!! فقـال : أنا الذي أرفع صوتي فوق صوت النبي, و أجهر له بالقول, حبط عملي..أنا من أهل النار. عاد الرجل إلى النبي صلى الله عليه و سلم, أخبره بما قال ثابت بن قيس, فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( اذهب إليه فقل له: إنـك لست من أهل النار, و لكنك من أهل الجنة) فعاد إليه الرجل بهذه البشارة العظيمة. كان صوته الجهـوري وسيلة للدعوة إلى الله , يؤثر, فقد جاء إلى رسولِ اللهِ صلى الله عليه و سلم وفـدٌ من المشركين من بني تميم, دخلوا المسجد, وأخذوا ينادون رسول الله صلى الله عليه و سلم من وراء حجرات زوجاته المطلة على المسجد, صاحوا قائلين: يا محمد.. اخرج إلينا, كره النبي صلى الله عليه و سلم ذلك, فلما خرج إليهم, قالوا له: يا محمد.. جئناك كي نفاخرك, معنا شاعر و خطيب من قبيلتنا, فأذنْ لشاعرنا و خطيبنا . قال النبي صلى الله عليه و سلم: قد أذنتُ لخطيبكم. وقف خطيبهم يمدحهم, و يعـدد مفاخرهم, فلما انتهى من كلامه ,
| |
| | | {Kankuro}
عدد المساهمات : 122 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 18/08/2010
| موضوع: رد: ღ جَمِـيـلٌ أَنْ تُـحِـبْ الله وَ الأَجْـمَــلُ أَنْ يُـحِـبَـكَ الله ღ سمة عظيمة أحببناها ..بل هي فطرة الله التي فطر خلقه عليهـا..نعيش من أجلها و وجدنـا بسبـبها.. إنها فطرة الحُب ..فكل المخلوقات تحب..و الحُب نعمة عظيمة جدا.. ومنه أنواع ..كحب الوالد ل الأربعاء سبتمبر 22, 2010 12:55 pm | |
| أمر رسول الله صلى الله عليه و سلم خطيب المسلمين أن يرد عليهم, و هو ثابت بن قيس, ذو الصوت الجهوري, الذي بشَّره رسول الله صلى الله عليه و سلم بالجنة , فوقف يعرض عليهـم هذا الدين العظيم, و يعدد محاسن المسلمين, و ما يتميزون به من صفات حميدة, و خصال فريدة.ثم وقف شاعرهم فمدحهم, و وقف من بعده حسان بـن ثابت شاعر رسول الله صلى الله عليه و سلم رد عليه بقصيدة طويلة, عدَّد فيها محاسن المسلمين, ثم دعاهم إلى الإسلام , فنهض رئيس وفد المشركين, وقال: والله إنَّ محمداً رجلٌ موفق, إن خطيبه أفصح مـن خطيبنا, و شاعره أبلغ من شاعرنا, و أصواتهـم أحلى من أصواتنا, ثم دخلوا جميعـاً في الإسـلآم.مرت الأيام و الأعـوام و مات الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلـم, و تولى أبو بكر الصديق رضي الله عنه الخلافة من بعـده,و خرج المسلـون فـي عهده لحرب أهل الردة و مسيلمة الكذاب, خرجوا دفاعـاً عن دين الله سبحانه, و كان من بينهم ثابت بن قيس رضي الله عنه, فلم يكن دفاعه عن الإسلام بالكلام فقط, بـل كان محارباَ شجـاعـاً فـي سـاحات القتال.التقى المسلمون بـأتباع مسيلمة الكذاب, لـم يحقق المسلمون نصراً فـي البداية, كانت كفَّة أتباع مسيلمة تـرجح أحيـاناً, فقـال ثـابت بـن قيـس رضي الله عنه: لـم يكن قتـالنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلمـ هـكذا. عقد العزم على الثبات أمام أعداء الله, فحفر لنفسه حفرةً هو و سالم مولى أبي حذيفة, دخل الاثنان في تلك الحفرة , ظلا يقاتلان حتى نال كلٌّ منهما خاتمة السعداء , فمات ثـابت بن قيس شهيداً كما أخبره رسول الله صلى الله عليه و سلم و بشره بالجنة.كـان ثـابت بن قيس عليه درع نفيسة أثناء القتال, فلما نال الشهادة, مر عليه رجل فأخذ درعه, فلم يَرَهُـ أحدٌ من الناس, أخفاها في خيمته, و ظن أن الأمر انـتهى عـند ذلك الحد, و لن يستطيع أحدٌ أن يكشف أمره, و لكن رجلاً من المسلمين, رأى ثابت بن قيس فـي منامه, و قال له : إني حينما قُتِلْتُ بالأمس, مر بي رجل من المسلمين, فانتزع مني درعاً نفيسة, وضعها في خيمته, و أكفأ عليها قدراً. و الأكثر من ذلك, أنه وصف له مكان خيمته, أخبره أنها في أقصى المكان الذي نزل فيه الجنود, ثـم أوصاهـ قـائلاً: اذهـب إلـى خالـد بن الوليد, و قل له يبعـث إلى درعي فيأخذها, فإذا عاد إلى خليفة رسول الله, يخبره أن عليَّ من الـدين كذا, و يعتق فلاناَ من رقيقي, ثم قال له: إياك أن تقول هذا حلم فَـتُضَيِّعَهُ. استيقظ الرجل من نـومه, أسرع إلى خالد بن الوليد رضي الله عنه, أخبره بما رأى في منامه, بعث خالد كي يأتي بالدرع, وجدها في المكان نفسه الذي أخبر عنه ثابت, فأتى بها إلى خالد رضي الله عنه, فلما عاد خالد إلى الخليفة أبي بكر الصديق رضي الله عنه, أخبره بما قاله ثابت للرجل في الرؤيا, فأنفذ أبو بكر وصية ثابـت التي أوصى بها بعـد مـوته, و لا يُعرف أحد جازت وصيته بعد موته. إلا ثابـت بن قيس بن شماس رضي الله عنه. | |
| | | {Kankuro}
عدد المساهمات : 122 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 18/08/2010
| | | | | ღ جَمِـيـلٌ أَنْ تُـحِـبْ الله وَ الأَجْـمَــلُ أَنْ يُـحِـبَـكَ الله ღ سمة عظيمة أحببناها ..بل هي فطرة الله التي فطر خلقه عليهـا..نعيش من أجلها و وجدنـا بسبـبها.. إنها فطرة الحُب ..فكل المخلوقات تحب..و الحُب نعمة عظيمة جدا.. ومنه أنواع ..كحب الوالد ل | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|