لكسري موقع الانمايات وعالم الفن والافلام والالعاب والبرامج الحصرية والمشاهدات المباشرة |
|
| Talking [ سيوف في غِمد التَّـآريخ ] الحلقة "1" | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
مادريت Admin
عدد المساهمات : 582 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 13/08/2010 العمر : 33
| موضوع: Talking [ سيوف في غِمد التَّـآريخ ] الحلقة "1" السبت أغسطس 21, 2010 4:15 pm | |
| | |
| | | مادريت Admin
عدد المساهمات : 582 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 13/08/2010 العمر : 33
| موضوع: رد: Talking [ سيوف في غِمد التَّـآريخ ] الحلقة "1" السبت أغسطس 21, 2010 4:16 pm | |
| حسنا اتذكرون الكتاب الذي سقط قبل قليل فوق رأسي وكاد ان يفلقها اكتشفت انه كتاب يحوي قصصا كثيرة مشوقة قد أخذت بلبي منذ ان تنقلت بين صفحاته البهتـآء كتاب يروي قصص أناس عظمـآء أناس كانوا للنفوس الابية أروع مثال قدموا لنا من ضروب العزة تاريخا يتناقل بين الاجيال منذ مئات من السنين مضت و لآ يزال يتناقل بيننا عبقا عطرا بشذا ارواح أصحابه الطيبين فأطلقت عليهم : سيوف في غمد التاريخ نعم انهم كذلك فقد احتفظ بهم التاريخ في ذاكرته وبهم افتخر لآن لهم من الصنيع مالم تقدمه البشرية لآ قبلهم ولآ بعدهم , لهم من الاعمال مايزن الجبال ولهم من الانفس نفوسا عذبة ذات همم عالية , نفوسا تاقت للجهاد وإعلاء كلمة الله ودينه , تسابقوا لدفع ارواحهم ثمنا يريدون الجنة انها صفقة و مـآ اربحها من صفقة اشتروا الجنة بأرواحهم ففازوا وأفلحوا قُلت يريدون الجنة , نعم الجنة قد كانت لهم في معيشتهم الهدف الاول , بعد ان علموا انه لآ خير من الدنيا سوى الزاد وخير الزاد فيه التزود من الاعمال الخيَِرة والتقوى لهم نفوس لم تتوانى يوما عن تقديم ما تعلم ان فيه سبيلا يقودهم الى الجنة وان كانت الطريق وعرة صعبة قاسية ,,فهانت عليهم انفسهم وأولادهم و أموالهم , لأجل تحقيق هدف سام حُقَّ لهم أن يُضحوا من أجله بالغالي والنفيس ., انها نفوس ..! لم تخشى في الله لومة لآئم لم تخشى في الله لومة لآئم لم تخشى في الله لومة لآئم لم تخشى في الله لومة لآئم
من هؤلاء ,, حقا الم تعرفوهم بعد ..؟ انهم اخواننا وأحبتنا صحابة روسول الله عليه أقضل الصلاة والتسليم انهم أبطال برنامجنا لهذا الشهر الفضيل أنــآس قرأت عنهم فامتلىء قلبي حباً وشغفاً بهم ابو بكر و عمر – علي و عثمــآن خالد بن الوليد و معاذ بن جبل ,, سعد بن ابي وقاص و عبد الله بن الزبير عائشة بنت الصديق و زوج رسول الله – حفصة اخت أمير الؤمنين عمر بن الخطاب
و آلاف من الرجال و آلاف من النساء و آلاف من الشُبَّان و الشيوخ رضي الله عنهم و أرضاهم أجمعين
و هذا قائدهم وحِبَُهم محمد بن عبد الله الهاشمي , صلى الله عليك يا علم الهدى أفضل صلاة وأتم تسليم ,,
طيب , قبل ان ندخل معا الى صلب الموضوع ,, نريد ان نتذكر معا معنى كلمة صحابي و نتطرق الى شيء من حقوقهم .,
الصحابي لغة : الملازمة و المرافقة و المعاشرة , يقال : صحبه يصحبه صحبة و صحابة بالفتح و بالكسر عاشره ورافقه ولازمه ,هذا مطلق الصحبة لغة . و الصاحب المرافق و مالك الشيء و القائم على الشيء و يطلق على من اعتنق مذهبا أو رأيا فيقال أصحاب ابي حنيفة و أصحاب الشافعي
اصطلاحا : من لقي النبي صلى الله عليه و سلم مؤمنا به و مات على الاسلام و جمعها صحابة .
كمـآ ان لهم فضلا كبيرا ويعظم جُرم من سبهم او تعرض لهم بشيء من الاذى ولذا قد نهانا رسول الله من ان نتعرض لهم بشيء من السب ونحوه
فقال فيهم صلى الله عليه وسلم : " لآ تسبوا اصحابي فوالذي نفسي بيده لو ان أحدكم أنفق مثل أُحد ذهبا ما ادرك مد أحدهم و لا نصيفه " وقال الله تعالى ( لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة )
وبعد هذا التأكيد و التبين فـإن لمن يقع بعرضهم جزائه وأي جزاء قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " من سب أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين " واللعن هنـآ بمعنى : الطرد من رحمة الله . وهل هنـآك ما هو أشد من الطرد من رحمة الله ..؟
| |
| | | مادريت Admin
عدد المساهمات : 582 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 13/08/2010 العمر : 33
| موضوع: رد: Talking [ سيوف في غِمد التَّـآريخ ] الحلقة "1" السبت أغسطس 21, 2010 4:16 pm | |
| في كل مرة نسمع كلمات الـإطراء وحسن الثناء على هؤلاء الطيبين الطاهرين أم تتسائل يوما لما او ماذا فعلوا حتى يبلغوا هذه المكانة ...؟حسنا نحن بـإذن الله سنجيب عن هذا التساؤل ^_^فـ جدتكم رولآ اليوم ستقص عليكم جزءا من الحكاية >> اختكم عجزت صحيح أن لصحابتنا الكرام الكثير من الاعمال والافعال التي لا حصر لها في سبيل الحصول على الاجر لكنني هنـآ سأسلط الضوء على أفعالهم فقط في رمضـآن ,,كان للصحابة رضوان الله عليهم موقفهم واستعدادهم لرمضان ما لم يكن لأي شهر منالشهور . فقد علموا انه شهر الخير والبركات , فكانوا يفرحون بقدومه أشد الفرحوكان لتلك الفرحة أثرها في اعمالهم ,, حتى انهم كانوا يكثرون من الدعاء قبيل رمضانبمدة لا تقل عن ستة شهور بأن يبلغهم الله رمضان كان هذا همهم قبل مجيئه وبعد رحيله فأين نحن من هذا أكاد اجزم اننا لآ نتذكر قول " اللهم بلغنا رمضان " إلآ قبيل مجيئه بيوم او يومان وكما ترون فلآ مجال للمساواة هنــآ كانوا يرحبون برمضان أجلَّ ترحيب و يعدون له من العداد ما يعدون اتعلمون ماذا يعدون ..؟كانوا يعدون أنفسهم ويهيئون فيها العزيمة و المسارعة الى السبقفي خير الـأعمال ,, يقيدون شهواتهم حتى لآ تفرض عليهم سلطتها فتُضيع منهم الفرصة و تذهب ريحهم قبل ان يغتنموها ..~ لم يتعذروا قط عن الصيام بأي عذر كــآن وكفى دليلا أنهم حتى فيارض المعركة و القلوب في ذعر وبين رماح طائرة وسيوف مستلَّة يخوضون في سبيل الله وهم صــآئمون فـأين انت يامن تتعذر اليوم عن الصيام وانت بكامل قوتك و صحتكفي ارض آمنة لآ حرب فيها ولآ مجزرة ,, تحت الظل والفراش وثير ...كانوا يصومون في حرب في حرب ايها الناس اتعلمون لمــآ ..؟ إقرأوا معي اذا ,, في الصحيحين من حديث أبي سعيد رضي الله عنه وأرضاه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {ما من عبد يصوم يوماً في سبيل الله إلا باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفاً } و معنى في سبيل الله كما قال أهل العلم: الغزو في سبيل الله، ومقاتلة الأعداء، بأن تصوم وأنت مقاتل يصومون في أرض المعركة فقط ليباعد الله عنهم و عن النار سبعين خريفا من منـآ لآ يريد ان يباعد الله بينه وبين النار ..؟ هم علموا اين الطريق وما الوسيلة فلم يقصروا وبذلوا ولم يترددوا لنعد الى انفسنا ونفكر هل نحن حقا نكثر من الصيام ونحن حتى لسنا في حرب بل بين الاهل والاحبة و الامن بفضل الله يعم البلاد وتحت الظل والقوت يُعد لك وانت في مكانك .. اذا ايهما اصعب ان تصوم وانت في حرب ام وانت في بيتك تجلس والساق تعلوا الساق ..؟ومن بعد هذا فلـآ أظن انه ليس لأحد اتاه الله صحة واستقرارا في بلده ان يتعذر بعدم قدرته على الصيام | |
| | | مادريت Admin
عدد المساهمات : 582 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 13/08/2010 العمر : 33
| موضوع: رد: Talking [ سيوف في غِمد التَّـآريخ ] الحلقة "1" السبت أغسطس 21, 2010 4:16 pm | |
| هنـآ اقف انا وانتم اريدكم ان تتأملوا معي هذا الموقف ,, روى ابن كثير وغيره عن عبد الله بن رواحة رضي الله عنه وأرضاه، أنه لما حضر معركة مؤتة كان صائماً، وكان هو القائد الثالث، فلما قتل القائدان الاثنان زيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب ، دعي إلى أخذ الراية رضي الله عنه وأرضاه، وقد سبق له قبل سنوات أن بايع في صك، أتى من رب العالمين، كما يقول ابن القيم - أملاه الله سُبحَانَهُ وَتَعَالى، ووقع عليه رسوله صلى الله عليه وسلم، على أن السلعة الجنة، وعلى أن الثمن أرواح المؤمنين، فكان ابن رواحة من المبايعين. يوم قال للرسول عليه الصلاة والسلام يوم بيعة العقبة: {يا رسول الله ماذا تريد منا؟ قال: أن تحموني مما تحموا منه نساءكم وأطفالكم وأموالكم، فقال: ما لنا إذا فعلنا ذلك؟ قال: لكم الجنة، قال: ربح البيع لا نقيل ولا نستقيل } والبيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإذا تفرقا فقد وجب البيع، فلم يكن لـابن رواحة الحق أن يقيل أو يستقيل. حضر في مؤتة وهو صائم، ودعي والشمس تميل إلى الغروب، وتأذن بالأفول، وهو جائع، وهو في شدة الحر والسيوف أمامه، والقتلى حوله، فقال: اتوني بعرق لعلي أشد به جوعتي، فأتوا له بقطعة من اللحم وهو صائم على فرسه، فنظر إلى الشمس، حتى في هذه الساعة الحرجة، والأرواح تتطاير، والنفوس تسافر، واللحوم تتمزق، والرءوس تضرب في الأرض يتحرى غروب الشمس. قال: أغربت؟ قالوا: نعم غربت، فأخذ لقمة وقال: باسم الله، اللهم لك صمت، وعلى رزقك أفطرت، فأتى يأكلها، وقد دعي ليقود المعركة، وليدف دفة المعركة، وليدير كئوس الموت على رءوس الأعداء، فأكل مضغة فما وجد لها مذاقاً، فقد ذهب طعم الطعام، وذهبت لذة الشراب، وذهبت بقية الحياة، ما أصبح للطعام لذة، وما أصبح للشراب معنى، وكيف يكون له معنى وقد قتل زيد وجعفر والأحباب والأخيار وأصبحت الخيول تدوسهم بالسنابك، فلفظها من فمه، وأخذ جفنة السيف فكسرها على ركبته، وقال وهو ينشد نشيد المعركة، وأغنية الفداء، وأنشودة التضحية: أقسمت يا نفس لتنزلنه , لتنزلن أو لتكرهنه إن أقبل الناس وشدوا الرنة , مالي أراك تكرهين الجنة هل أنت إلا نطفة في شنة ثم خاض غمار المعركة، وما تم الغروب إلا وهو في روضة من رياض الجنة أتعلمون أين سيفطر سيفطر في رياض الجنـآن في رياض الجنـآن يالله لله درهم ما اعظمهم ما اعظم نفوسهم صدقوا الله فصدقهم ويا ويح قلوبنا يصومن في حرب ونفطر بلا عذر بالله عليكم لوكنتم اليوم بحرب أمَّنكم الله اما كنتم لتتخذوا الحرب عذرا لكم ؟,,رضي الله عنكم صحابة رسول الله تقاتلون و ترفعون راية الاسلام وانتم صيام جوعى لقد عاش الصحابة والسلف الصالح جميع لحظات رمضان بجهد وجهاد بل كانت فيه فتوحهم وانتصاراتهم واي شهر .؟ في شهر الصيام ,,فأيها الالباب لآ عذر لـأحد بالفطر في رمضان الا ان يكون مسافراً أو مريضا مرضا لآ يقوى به على الصيام ,, فقط .الى هنـآ سأكتفي بهذا القدر مما كانوا يفعلون فقط في رمضان ولنـآ تكملة بـإذن الله في الحلقات القادمة اذا اراد الله لنـآ حيــآة ..~ | |
| | | مادريت Admin
عدد المساهمات : 582 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 13/08/2010 العمر : 33
| موضوع: رد: Talking [ سيوف في غِمد التَّـآريخ ] الحلقة "1" السبت أغسطس 21, 2010 4:17 pm | |
| كيف نقتبس منهم ما اقصده هنـآ كيف نقتدي بهم ولو بالشيء اليسير فزماننا يختلف كثيرا عن زمانهم مع ان العيش بزمانهم والله اهون من العيش بزماننا ع الاقل لم تكن الفتن التي ظهرت بزماننا كالفتن التي كانت بزمانهم البته ..بالنسبة للـإقتداء فالأمر سهل لمن أراد حقا ان يقتدي و ينقذ نفسه هممم...!ولدتك أمك يابن آدم باكياً والناس حولك يضحكون سروراً فاعمل لنفسك أن تكون إذا بكوا في يوم موتك ضاحكاً مسروراًاعجبتني تلك الابيات وأيقظت في نفسي همة نـآئمة في زماننا اصبح الكثير من المسلمين يقتدي بالممثل فلان فيقلده بمشيته أو حتى بطريقة كلامه و لن استغرب ان قلده يوما بفعلهفيذهب يريد التمثيل مثله والمشكلة الاخرى والاعظم ان الكثيرون أصبحوا يقلدون الغرب في سكناتهم وحركاتهم و لآ إله الا الله طيب بالله نحن مسلمون ما دخلنا بالغرب ان مايستشيطني غضبا انني كلما ذهب الى مكان وجدتهم يتحدثون عما يسمى موضة و آخر صيحة وينتظرونها في كل سنة ليسابقوا الى من يحصل على مرتبة الشرف في اول من يتمكن من إرتداء آخر صيحاتهم ==حقيقة أصبحت اشعر ان الغرب اصبحوا في حال يرثى لها من شدة الضحك والسخرية منا نحن المسلمونواذا قلتم لما .؟ سأقول لكم لاننا للأسف أصبحنا نقلد و نقتدي لآ ان نكون اناس يقتدى بهم في دينهم عجبا والله .. المفترض بنا نحن ان نقتدي برسول الله وأصحابه ولو اقتدينا منذ زمن لما سخر منا الغرب لدرجة انهم وصلوا الى الاستهزاء بحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم وللأسف ماذا فعلنا نحن ضحكنا على انفسنا وقاطعناهم يومين او ثلاثة بالكثير ثم مالبسنا الا وقد عدنا الى سابق عهدنا معهم وكأن شيئا لم يكن والله لو حصل هذا بزمان أحد الخلفاء اعلم انه لن يكون منهم ردا سوى سل السيوف على رقابهم ,, لكن لآ عمر فينا ولآ ابا بكر ويا حسرة قلبي على ما آلت إليه أمتي ,,ومع هذا لآ نزال نقلدهم وكأننا نؤيدهم على أفعالهم والى الله المشتكى ,,~ما اريد الوصول اليه الان هو اننا لابد لنا ان نستيقظ من غفلتنا فنحن مسلمون ولآ قدوة لنـآ إلا الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم واصحابة ولآ خير الا في الاقتداء بهم والامر ليس صعبا ,, ما المشكلة في ان تفعل كما كان يفعل صحابي مثلا قام الليل كله ,, حسنا لآ اقول لك لابد من ان تقوم الليل بأكمله ولكنقم من الليل ولو ركعتان هل سيجهد جسدك هذا ..؟ وقليل دائم خير من كثير منقطع ..الاقتداء بهم امر بسيط وسهل فقط فالتكن لديك اولا عزيمة وصبر على الطاعة وإلا ان لم يكن الصبر هنـآ فأين سيكون ,, اترى انه سيكون في الصبر على دفع المبالغ الطائلة من أجل شراء ملابس لآخر صيحة ام الصبر على انفاق ولو بالشيء اليسيرصدقة او زكاة لأجل الله على فقراء ومساكين والخير هنـآ مضاعف ولآ شك ..~فقط نريد إقتداء بأفعالهم الدينية لآ أكثر بالله أيشق هذا لآ ابدا فديننا دين يسر و لم يعسر يوما على احد لآ تكف نفسك فوق طاقتها فما استطعت من خير فهو خير بـإذن الله اسأل الله ان يوفقنا جميعا لما يحب ويرضى ^_^ | |
| | | مادريت Admin
عدد المساهمات : 582 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 13/08/2010 العمر : 33
| موضوع: رد: Talking [ سيوف في غِمد التَّـآريخ ] الحلقة "1" السبت أغسطس 21, 2010 4:17 pm | |
| بالنسبة لهذه الفقرة أردت ان أجعلها لـأقوال الصحابة رضوان الله عليهم وسآخذ في كل حلقة أقولا لصحابي او اثنين وقد اتطرق الى الحديث عن بعضها تفصيلا بـإذن الله في الحلقات القادمة ان كتب لنا عمر ,,من أقوال أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه وأرضاه : 1 - [حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا , وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا , أهون عليكم في الحساب غدا ]2- [ الزهد في الدنيا , راحة القلب والبدن ]3- [عليكم بذكر الله , فإنه شفاء , واياكم وذكر الناس فإنه داء ]4- [لاتظن بكلمة خرجت من امرىء مسلم شرا , وانت تجد لها في الخير محملا ] 5- [اذا رأيتم الرجل يضيع من الصلاة , فهو لغيرها من حق الله أشد تضييعا ]6- [من كثر ضحكه قلت هيبته , ومن مزح استخف به , ومن اكثر من شيء عرف به , ومن كثر كلامه كثر سقطه , وم كثر سقطه قل حياؤه , ومن قل حياؤه قل ورعه , ومن قل ورعه مات قلبه ]7- [لاتتكلم فيما لايعنيك , واعتزل عدوك , واحذرك صديقك الا الامين , ولا امين الا من يخشى الله عز وجل , ولا تمش مع الفاجر فيعلمك , ولا تطلعه على سرك , ولا تشاور في امرك الا اللذين يخشون الله عز وجل ]8- [نحن قوم أعزنا الله بلإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله ] 9- من أدعيته : [للهم لا تدعني في غمرة ، ولا تأخذني في غرة ، ولا تجعلني مع الغافلين ]10- وآخيرا اختمها بوصية أوصاها لـإبنه في غيبة غابها : [فإن من اتقى الله وقاه ، ومن اتكل عليه كفاه ، ومن شكر له زاده ، ومن أقرضه جزاه . فاجعل التقوى عمارة قلبك ، وجلاء بصرك . فإنه لا عمل لمن لا نية له . ولا خير لمن لا خشية له . ولا جديد لمن لا خلق له . ] والى هنـآ أصل الى نهاية حلقتي لهذا اليوم .. وإن شاء الله لنا تكملة بالحلقات القادمة أعتذر عن التأخير بتنزيل الحلقة فقد أتاني مالم يكن بالحسبان صلو ع النبي واذكروا الله الله يذكركم بالخير ^_^أستودعكم الله الذي لآ تضيع ودائعه والسلام عليكم ورحمة الله وبركــآته | |
| | | | Talking [ سيوف في غِمد التَّـآريخ ] الحلقة "1" | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|